علاج الديسك بالليزر في شيراز
ماذا تشمل؟
عملية الديسك بالليزر
الخدمات الطبية (مواعيد الطبيب ، الأدوية)
التأشيرات والسياحة
المترجم الطبي
الاستشارة عبر الإنترنت 7/24
الإقامة ليلة واحدة في فندق 3/5 نجوم
بطاقة SIM مع إمكانية الوصول إلى الإنترنت
خدمة النقل (النقل بين المطار والفندق والعيادة)
يعتبر علاج الديسك بالليزر عملية بسيطًة وسهلة، يمكن إجراؤها في عيادة الآلام وبالتخدير الموضعي. تدخل أشعة الليزر مساحة القرص عبر إبرة صغيرة وألياف ضوئية، هذا يساعد في إزالة الضغط داخل القرص. تستغرق هذه العملية 20 دقيقة، وبعد أخذ راحة قليلة يمكن العودة إلی المنزل. هذا العلاج يعتبر أقل ألمًا کما أن مدة التعافي تکون قصيرة. إن 60% من المرضی يتعافون بشكل دائم، لكن يمكن أن يحتاج الآخرون إلى جراحة متكررة في المستقبل.
المستشفيات
يمكن إجراء عملية الديسك بالليزر في عيادة علاج الآلام ولا حاجة إلی دخول المستشفی. مع ذلك، يعتبر مستشفى كوثر من أفضل المستشفيات في ايران. حصل على الدرجة الأولى من مركز الاعتماد الوطني الإيراني منذ إنشائه. وذلك بسبب التعاون مع نخبة متميزة من الأطقم الطبية وأفضل الأطباء في مختلف المجالات. يقدم المستشفى خدمات عالية الجودة بأسعار معقولة للمرضى.
يوما بعد يوم
بعد جمع معلومات لازمة حول علاج الديسك بالليزر في شيراز، والاتصال بمستشارينا، وحجز العملية، ستقدم شركة ايرانيان سرجري طلب الحصول علی التأشيرة الإلكترونية/ التأشيرة الطبية نيابة عنكم، وتحجز لك الفندق والعيادة. بمجرد الحصول علی التأشيرة، يمكنك شراء التذاكر. عندما وصلت شيراز تشمل الخطوات ما يلي:
اليوم 1
نلتقي بالمطار، ونأخذك إلى فندقك لقسط من الراحة. يمكن عادة إجراء عملية الديسك بالليزر في ذات اليوم.
اليوم 2
المغادرة
في الجلسة الأخيرة، سسنقدم تعليمات ما يجب معرفتها بعد علاج الديسك بالليزر حتى تتبعيها عند العودة إلى المنزل. سنكون دائما معك.
السياحة العلاجية في شيراز
في السفر الطبي، عادةً ما يُنظر إلى المدينة من وجهة نظر طبية، ولكن بمجرد ترتيب السفر ، يمكنك زيارة المعالم السياحية و الاستفادة من المرافق الطبية، التي توفرها تلك المدينة. تشتهر شيراز بشعراء مثل حافظ وسعدي، وأماكن مثل مسجد نصير، وسوق وكيل، وبرسيبوليس.
أولئك الذين يأتون إلى شيراز من أماكن بعيدة ، فإن التعرف على الثقافة في شيراز يمكن أن يكون تذكارًا جيدًا إلى جانب نتيجة الجراحة الناجحة.
أصبحت شيراز عاصمة إيران مرتين وظهرت فيها العديد من المدارس الفنية. لذلك، لم يكن من المستبعد أن تتحول شيراز إلى مركز طبي، بالنظر إلى خلفيتها الطبية وأطباءها المعروفين.