أصبح التبرع بالبويضات علاجًا شائعًا متزايداً خلال السنوات الماضية، مع ذلك هناك بعض الدول تحرم إجراء هذه العملية لأسباب دينية أو أخلاقية. لكن ما هي قوانين التبرع بالبويضات في تركيا؟ هل هذا أمر قانوني؟

إن التبرع بالبويضات في تركيا أمر لا يسمح له القانون، فيخضع جميع الأطباء والعيادات لأحكام هذا القانون وإلا يعاقبون. لذلك، يتم إحالة المرضی إلی الدول المجاورة مثل إيران، حيث تعتبر من أرخص الدول في هذا المجال وتتمتع بأحسن المراكز العلاجية. للمزيد من المعلومات أنقر على الرابط التالي: أفضل المستشفيات في علاج العقم.

 

ما هي الإجراءات القانونية المتعلقة بالتبرع بالبويضات في تركيا؟

لا يمكن استخدام البويضات أو الحيوانات المنوية أو الأجنة المتبرع بها في تركيا. ويجب على الأزواج استخدام الحيوانات المنوية الخاصة بهم. ولذلك فإن العديد من العيادات لا تعالج النساء فوق سن 46 عامًا. ما هو مسموح به في تركيا يتلخص فيما يلي:

 

ما هو الحل الأفضل للنساء فوق سن 46 في تركيا؟

نقترح على النساء اللاتي يرغبن في استخدام البويضات المتبرعة والتي تزيد أعمارهن على 46 عادة أن يختاروا إيران كوجهتهن النهائية. إيران هي الدولة الإسلامية الوحيدة التي تسمح بهذا النوع من العلاجات، ولكن عادة ما يتم إجراء عقد زواج مؤقت بين صاحبة البويضة وصاحب النطاف قبل التلقيح في المختبر.

الأمر الذي يأتي في غاية الأهمية عند الكثير من الأزواج هو أن تكون المتبرعة مسلمة. وفي إيران التي يزيد عدد المسلمين فيها على 99% يتيسر هذا الأمر وكثير من المتبرعات مسلمات. وهناك لا يوجد أي حظر قانوني تجاه أخذ البويضات من الأقارب والأصدقاء، وما يجب في هذه الحالة هو إجراء الفحوصات والاختبارات الأولية للتأكد من الصحة العامة وجودة البويضات حتى تتم العملية. أما الشروط التي يجب توفرها في المتبرعات بالبويضة تتلخص فيما يلي:

 

فمن يجد موانع لتحقيق أمنياته في تركيا يمكنه أن يسافر إلى إيران ويتمتع بخدمة البويضات المتبرعة من دون أي مانع يحول دون ذلك. فإذا أردتم الحصول على مزيد من المعلومات اضغطوا على الرابط التالي واستمروا في قراءتكم: علاج العقم في إيران.

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *