شهدت ايران في السنوات الأخيرة طفرة كبيرة في عمليات التجميل المختلفة؛ وأصبحت وجهة مثالية عالمية لإجراء هذه العمليات، ويرجع سبب ذلك أولاً إلى الخبرة العالية للأطباء الايرانين، ثم رخص تكاليف العلاج بدون تضحية الجودة. كما تكون المستشفيات مجهزة بأحدث التقنيات الطبية والمرافق المريحة، لضمان سلامة المرضى وراحتهم.
يمكنك ضرب عصفورين بحجر واحد، من ناحية إجراء عملية شد الثدي في ایران بأعلى معدلات النجاح وأسعار غير قابلة للتصديق، من ناحية أخرى ستتعرفين على بلد جميل مع شعب ودود ولطيف جداً.
تفتخر شركة ايرانيان سرجري بتوفير خدمات مميزة من الدرجة الأولى للمرضى الأعزاء القادمين إلى ايران، وذلك من خلال التعاون بأفضل الأطباء وأرقى المستشفيات وبأسعار تنافسية.
نسعى جاهدين إلى أن تكون رحلتك خالية من المتاعب، نقوم بجميع الترتيبات مثل أخذ التأشيرة، والحجوزات الطبية، ومكان الإقامة والفندق، والاستقبال بالمطار، والمترجم، والتنقل بين الفندق والمستشفى.
اسعار جراحة شد الثدي في ايران أقل بكثير من متوسط أسعارها العالمية، ولكن لن يؤثر ذلك على الجودة، في الواقع يرجع سببه إلى بعض الظروف الاقتصادية، مثل انخفاض تكاليف المعيشة، والسوق التنافسي، والدعم الحكومي، وضعف العملة الايرانية.
تبدأ تكلفة عملية شد الثدي في ايران من 1500 دولار، ولكن لا يمكن تحديد سعر نهائي إلا بعد استشارة الطبيب، حيث يتأثر بعوامل عديدة، مثل:
يجب أولا الاتصال بنا وإعطاء من معلومات عن صحتك العامة وكذلك إرسال صور من الثديين، وعندما وصلت إلى ايران تحتاج إلى بطاقة الهوية وجواز السفر والفحوصات الطبية السابقة (عند المعاناة من أمراض خاصة).
من أهم الاعتبارات يجب وضعها في الحسبان هي اختيار الجراح بشكل صحيح، لضمان نجاح العملية وإجراءها بأمان، النقاط التالية يمكن أن تساعدك في هذه المهمة الصعبة:
نفهم أن اختيار الطبيب أصعب خطوة قبل العملية، خاصة في بلد غير بلدك، لكن لا داعي للقلق، نحن نقطة الاتصال بينكم وبين أفضل أطباء الجراحة التجميلية في ايران، الذين لديهم سنوات طويلة من الخبرة والكثير من العمليات الناجحة، كل ما عليكم فعله هو الاتصال بنا عبر واتساب.
عملية شد الثدي أو رفع الثدي (بالانجليزية: Breast lift أو mastopexy)، هی جراحة تجميلية لعلاج ترهل الثدي بعد الحمل أو الرضاعة أو فقدان الوزن أو التقدم في العمر. تضمن إزالة الجلد الزائد من تحت الثدي أو حول الهالة ثم رفع الثدي وتعديل شكله. لا تغير هذه العملية حجم الثدي، ولكن يمكن إجراءها متزامنا مع عملية تكبير الثدي أو تصغير الثدي.
قبل إجراء العملية، تأكد من أن الشروط التالية تتوفر لديك:
يختلف مكان الشقوق وحجمها من مريضة إلى أخرى حسب كمية الجلد الزائد والأهداف الشخصية. يحاول الجراحون تحقيق أفضل نتائج بأقل ندوب ممكنة، من خلال التقنيات التالية:
هذه التقنية مناسبة للنساء اللاتي لديهن كمية صغيرة جدًا من الترهلات. يتضمن شقًا صغيرًا في منتصف النصف العلوي من جانب الهالة (المنطقة الداكنة والبنية حول الحلمة).
كما يوحي الاسم، يتم إجراء شقين دائريين حول الهالة، ويساعد في إزالة كمية متوسطة من الترهلات، عادةً ما يتم إجراءه مع عملية زراعة الثدي، يمكن أيضا تقليل حجم الهالة بهذه الطريقة.
هذا هو أحد أكثر أنواع شد الثدي شيوعًا، حيث يسمح لجراح التجميل بإزالة الجلد الزائد وإعادة تشكيل الثدي بالكامل مع ندوب بسيطة يسهل إخفاؤها. يتضمن الشد العمودي شقين: أحدهما حول حافة الهالة ، والآخر يمتد عموديًا من أسفل الهالة إلى الطية تحت الثدي، مكونًا شكل “مصاصة”.
تسمح هذه الطريقة بإزالة كمية كبيرة من الجلد الزائد والأنسجة المترهلة، تتضمن 3 شقوق: واحدة حول حافة الهالة، وشقًا آخر عمودي في منتصف النصف السفلي من الثدي، ثم شقًا أفقيًا على طول طيات الثدي. يمكن أن تساعد في شد الثدي إلى جانب تصغير الثدي. على الرغم من أن هذه التقنية تتضمن بعض الندبات المرئية، لكنها عادة ما تتلاشى بشكل كبير مع العناية المناسبة، ويمكن إخفاؤها بسهولة بالصدرية.
تتضمن عملية رفع الثدي الخطوات التالية:
الخطوة الأولى: يرسم الجراح علامات على ثدييك، ليحدد مكان الشقوق.
الخطوة الثانية: عادة ما يتم إجراء العملية بالتخدير العام، ولا تشعرين بأي ألم.
الخطوة الثالثة: يتم عمل شقوق حول الهالة أو تحت الثدي.
الخطوة الرابعة: يتم إزالة الجلد الزائد، ورفع الأنسجة السفلية، يمكن أيضا تقليل حجم الهالة.
الخطوة الخامسة: يتم إغلاق الشقوق بالغرز، وتوضع ضمادات عليها.
تستغرق جراحة شد الثدي ما بين 2 إلى 3 ساعات، وعادة يمكن العودة إلى المنزل في نفس اليوم.
عادة ما يختفي الألم أو يقلّ بشكل كبير خلال أسبوع بعد الجراحة، ومع ذلك لا تزال هناك بعض الكدمات والتورم. بالنسبة لمعظم المرضى، يكتمل الشفاء خلال 6 أسابيع.
تشمل المضاعفات المحتملة ما يلي:
عادة ما يعتقد الأطباء بأن أفضل وقت لإجراء عملية رفع الثدي هو بعد ولادة آخر طفل وعدم الرغبة في الحمل مرة أخرى. حيث يمكن أن تؤثر هذه العملية على الرضاعة الطبيعية، كما أن الحمل يغير النتائج.
بما أن هذه العملية تتضمن شقوق، فمن الطبيعي أن يبدأ الألم بعد زوال تأثير التخدير، ولكن يمكن تحمله بمسكنات الألم، ويختفي خلال عدة أيام.