تجربتي مع الدعامة الذكرية

تجاربكم مع الدعامة الذكرية

ما هي تجاربكم مع الدعامة الذكرية؟

أنا جين ميلوك أتحدث عن تجربتي مع الدعامة الذكرية:

كنت في منتصف الخمسينيات من عمري، عندما حدث الضعف الجنسي لأول مرة. اعتقدت أنه مجرد صدفة، حيث يعاني أكثر من نصف الرجال من ضعف الانتصاب العرضي في وقت ما من حياتهم بسبب أشياء مثل الإجهاد أو الإفراط في تناول الكحوليات أو كأثر جانبي للأدوية.

كنت مصابًا بداء السكري من النوع 2 ومرض القلب (تصلب الشرايين)، لكنني لم أعتقد أن ضعف الانتصاب مرتبط بهذه الأمراض. تفاقمت مشكلتي حتی أثّرت علی حياتي الزوجية.

عندما راجعت الطبيب وصف دواء فياجرا ولم يعمل بالنسبة لي. بعد ذلك، بدأت حقن تريميكس مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا، ولكن في غضون عام لاحظت يجب عليّ استخدام المزيد والمزيد من تريميكس في كل مرة لتحقيق الانتصاب، وكنت قلقة من أنه سيتوقف في النهاية عن العمل مثل الحبوب.

أثّر ذلك علی ثقتي بالنفس، في كل مرة حاولنا فيها العلاقة الحميمة، كنت دائمًا أشعر بالخوف: هل سأفشل مرة أخرى؟

في سن 68 ، راجعت طبيب مسالك بولية متخصص في صحة الرجال والعقم، اقترح عليّ الدعامة الذكرية. أخافتني هذه الفكرة في البداية، لكن عندما شرحها الطبيب، أدركت أنها أفضل فرصة لي لاستعادة ما كان مفقودًا في حياتي الجنسية.

في يوم الجراحة كنت خائفة حتى الموت. لقد طرحنا الكثير من الأسئلة وأجابوا عليها جميعًا. لا أستطيع أن أخبرك عن مدى أهمية هذا الدعم من الناحية النفسية والعاطفية.

استغرقت العملية ساعة واحدة فقط وعدت إلى المنزل في اليوم التالي. غادرت المستشفی بتعليمات ما بعد الجراحة ، جنبًا إلى جنب مع تعليمات العلاج الطبيعي لتضخيم الجهاز يوميًا بدءًا من ثلاثة أسابيع بعد الجراحة لاستعادة الوظيفة والوقاية من الأنسجة الندبية. قالوا: يمكنك استئناف النشاط الجنسي في غضون خمسة إلى ستة أسابيع.

الآن لديّ علاقة حميمة خالية من التوتر، خالية من القلق، عفوية، مليئة بالمرح مع المرأة التي أحببتها منذ 47 عامًا. أعاد الدعامة الفرح والسعادة في حياتنا العاطفية.

أيها القارئون الأعزاء، رجاء اكتبوا لنا تجاربكم مع الدعامة الذكرية في قسم التعليقات حتی يستفيد منها الجميع.

واتصلوا بنا عبر واتساب إذا كان لديكم أي سؤال حول الأسعار والخدمات.

اقرأ أيضا: تجربتي الناجحة مع عملية الدعامة الذكرية في ايران

الأسئلة المتكررة

والان، نجيب علی الأسئلة المتكررة التي يطرحها المرضی العرب:

كم تستغرق عملية الدعامة الذكرية؟

تتم العملية في بيئة المستشفى، أي أن المريض يدخل عادة في الصباح ويتلقى التخدير. إذا أجريت الجراحة في الصباح، فقد تغادر المستشفى في وقت لاحق من اليوم ولا حاجة للنوم في المستشفى.

هناك ثلاث مراحل للشفاء النهائي للمريض:

العودة إلى العمل (7 – 10 أيام بعد الجراحة).

العودة إلى الأنشطة البدنية (30 يومًا بعد الجراحة).

العودة إلى الحياة الجنسية (45-60 يومًا بعد الجراحة).

* قد تختلف مدة الشفاء من شخص إلی آخر.

كم تدوم الدعامة الذكرية؟ هل يمكن أن تنكسر أثناء ممارسة الجنس؟

في المتوسط ، تدوم الدعامة الذكرية 20 عامًا. عندما تبلى الغرسة ، فإنها تتوقف عن العمل. طالما أن الدعامة توفر صلابة جيدة، فلا داعي لاستبداله. معدل المضاعفات في الدعامة المرنة أو شبه الصلبة أقل مقارنةً بالمجموعة القابلة للنفخ، خاصة فيما يتعلق بالفشل الميكانيكي.

بعد تركيب الدعامة، هل يمكن أن أشعر بألم أثناء ممارسة الجنس؟

عادةً ما يحدث التكيف مع الدعامة بمرور الوقت، لذلك من الشائع أحيانًا الشعور بوخز صغير أو بعض الألم بعد مدة من الجراحة. هذا امر طبيعي.

ما هي مخاطر الدعامة الذكرية؟

عملية الدعامة الذكرية آمنة بشكل عام. ومع ذلك ، من المهم معرفة بعض المخاطر غير الشائعة ، بما في ذلك:

• النزيف غير المنضبط بعد العملية، والذي قد يتطلب جراحة إضافية.
• تلف مجرى البول، والذي يتطلب إصلاحًا جراحيًا ويؤخر وضع الدعامة.
• العدوى، والتي تتطلب إزالة الغرسة.
• ندبة مفرطة.
• تآكل طبقات الجلد.
• حركة المضخة.
• عطل ميكانيكي.
• قلة تدفق الدم إلى رأس القضيب ، مما يتطلب إزالة الغرسة.

اتصلوا بنا عبر واتساب إذا كان لديكم سؤال حول الأسعار والخدمات.